الرئيسية - تقارير خاصة - البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن.. عطاء بلا حدود.. (تقرير خاص)
البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن.. عطاء بلا حدود.. (تقرير خاص)
الساعة 03:28 صباحاً (خاص)

امتداداً لتاريخ المملكة العربية السعودية المشهود له بالعطاء و البذل, منذ عهد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - رحمه الله - وعطاء المملكة العربية السعودية مستمر تجاه الجمهورية اليمنية، التي تجمعها مع المملكة العربية السعودية أواصر الأخوة والثقافة والجغرافيا، بكل أنواع الدعم المالي والتنموي والسياسي.

وإستكمالاً لهذه المسيرة المشرفة فقد صدر الأمر السامي الكريم من الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - بتأسيس البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن، لبناء الإنسان وإعمار المكان في اليمن سعياً لأن يتعافى ضمن بيئة آمنة مزدهرة ومستقرة.

تأسس البرنامج في مايو من العام 2018، ويهدف إلى إعادة بناء وتطوير البنية التحتية التي تأثرت بالحرب وإعادة بناء وتأهيل القدرات في مجالات الصناعة والزراعة والاتصالات والنقل والقطاعات الصحية والتعليم وخلق فرص وظيفية من خلال مشاريع تنموية عاجلة وأخرى طويلة الأجل في مختلف المحافظات اليمنية.

ويشرف على البرنامج، السفير السعودي لدى اليمن، محمد بن سعيد آل جابر.

وأعلن البرنامج عن 188 مشروعا، من خلال مكاتبه في 8 محافظات يمنية، بالتعاون مع 71 من الشركاء، في سبعة قطاعات رئيسية، فيما يبلغ عدد المستفيدين من البرنامج 6 مليون مستفيد.

ويتضمن البرنامج عددا من المشاريع والمبادرات في القطاعات التالية:

- مشاريع الطرق والموانئ والمطارات (8 برامج).

​

- مشاريع الكهرباء والطاقة (8 برامج).

​

- مشاريع الزراعة والثروةآآ  السمكيةآآ  (4 برامج).

​

- التعليم (8 برامج).

​

​

​

- قطاع الصحة (10 برامج).

​

- المياة والسدود (6 برامج).

- المباني الحكومية (6 برامج).

ودشن البرنامج عددا من المشاريع التنموية في اليمن في القطاعات المختلفة، منها قطاع التعليم، والصحة، والمياه والسدود، والزراعة والثروة السمكية، والكهرباء والطاقة، والطرق والموانئ والمطارات، والمباني الحكومية.

وفيما يلي، يستعرض "غمدان نيوز" عددا من هذه المشاريع:

محافظة عدن.

ينفذ البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن، عددا من المشاريع في قطاعات حيوية مختلفة، بما يساهم في تحقيق التنمية في عدن، وشملت المشاريع قطاعات المياة والصحة والتعليم والنقل والرياضة.

​

حيث دشّن البرنامج، بحضور محافظ محافظة عدن الأستاذ أحمد حامد لملس، حزمة مشاريع تنموية جديدة لدعم القطاعات الحيوية في عدن، التي تمس الحياة اليومية لأهالي المحافظة.

​

​

​

​

ففي مجال الصحة، يعمل البرنامج على إعادة تأهيل مستشفى عدن العام؛ وتجهيز قسم غسيل الكلى التابع للمستشفى الجمهوري بالأجهزة الطبية اللازمة.

حيث زوّد البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن قسم غسيل الكلى بالمستشفى الجمهوري في عدن بأجهزة Aqua B plus لمعالجة المياه، والتي تدعم القسم من خلال تنقية وتحلية المياه قبل بدء استخدامها لجلسات المرضى، كما تم دعم المستشفى بتجهيزات طبية وكراسي لغسيل الكلى.

​

​

​

وامتدادًا لتدشين حزمة المشاريع التنموية في عدن، وضع البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن حجر أساس لإنشاء 4 مدارس نموذجية في مديريات صيرة وخورمكسر والمنصورة والبريقة؛ يستفيد منها 5,345 من الطلاب والطالبات والكوادر التعليمية؛ وتوفر كلاً منها 432 فرص تعليمية.

​

كما تستمر أعمال الإنشاء لمدرسة جديدة بالقرب من مدرسة لطفي جعفر في عدن؛ بسعة 430 مقعد دراسي، مع مرافق علمية تدعم الأنشطة اللاصفيّة، وترفع كفاءة البيئة التعليمية.

وفي مجال المياه، وبعد معاناة دامت لعقود عاشها أهالي عدن وما جاورها بسبب العجز في ضخ المياه، يأتي مشروع البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن لتطوير حقل مياه المناصرة لسد احتياج مليون ونصف مستفيد من المياه النظيفة، مساعدةً للأهالي والمرافق الخدمية كالمستشفيات والمدارس على تحصيل موارد مياه كافية.

​

وفي ظل الطلب المتزايد والتوسع السكاني في عدن، يعزز المشروع الشبكة الكهربائية في حقول الآبار، ويرفع طاقة إنتاج المياه لأكثر من 25%، ما يجعله يضخ 16 ألف متر مكعب يوميًا بالاعتماد على الطاقة الشمسية، إلى جانب تركيب خط هوائي جديد بطول 2.5 كيلو متر، وإنشاء شبكة مياه جديدة.

حيث تم وضع حجر أساس مشروع تطوير حقل مياه المناصرة، ليكون أحد أكبر مشاريع الطاقة الشمسية في اليمن. ويتضمن:

​

- حفر وإعادة تأهيل آبار للمياه

​

- قدرة توليد تبلغ 900 كيلو واط، وإنشاء شبكة وخط كهرباء هوائي بطول 2.5كم

​

​

وفي مجال الطرق، يعمل البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن على إعادة تأهيل الطرق في عدن ورفع كفاءتها، تسهيلاً لحركة السير ونقل البضائع، حيث وضع البرنامج حجر الأساس لإعادة تأهيل وإنارة طرق رئيسية.

​

وتشمل الأعمال ترميم الطرق وتحسين الأرصفة ومسارات المشاة؛ لضمان تنقل آمن لـ863 ألف من سكان المحافظة.

- كالتكس-الحسوة: 4,5 كم

- الحرية: 2 كم

- التسعين: 3,6 كم

- شاهيناز: 1,8 كم

​

ويدعم البرنامج الطرق بـ 500 وحدة إنارة تعمل بـ الطاقة الشمسية، منها 300 وحدة إنارة لطريق كالتكس، و200 وحدة إنارة لطريق التسعين.

​

وذلك لتعزيز الأمن والسلامة، وتحسين المشهد الحضري لمحافظة عدن.

​

وفي مجال الرياضة، وتطويراً للمنشآت والمرافق الرياضية في اليمن ودعماً لقدرات الشباب؛ دشن البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن مشروع تأهيل صالة الشهيد علي أسعد مثنى الرياضية في عدن.

​

ويشمل المشروع تجديد الصالة وتجهيزها بالأدوات الحديثة وتهيئتها لكافة الألعاب الرياضية.

​

كما دعم البرنامج مطار عدن برفع كفاءته وبناء قدرات منسوبيه، عبر:

- تطوير الصالات والواجهات

- ملائمتها لمعايير الملاحة الدولية

- دعم أنظمة السلامة والأمان

​

كما يولي البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن اهتماماً بقطاع الإصحاح البيئي ضمن مشاريعه التنموية في اليمن، والتي تساهم في:

- رفع مستوى الصحة العامة

- خفض معدلات التلوث

- تحسين المشهد الحضري

وتحت شعار ’’عدن أجمل’’ أطلق البرنامج حملة النظافة والإصحاح البيئي في عدن بالتعاون مع صندوق النظافة والتحسين بالمحافظة ومنظمات المجتمع المدني.

​

انطلقت الحملة في 8 مديريات في عدن، شملت أعمالها: إزالة المخلفات، وسحب مياه السيول وفتح الطرق وحملة الرش والتعقيم، ما أحدث التغيير في تقليل نسبة التلوث وارتفاع مستوى الصحة العامة، وتحسين المظهر الحضري داخل الأحياء السكنية وخارجها؛ باستفادة 80% من أهالي عدن.

​

وحققت حملة عدن أجمل زيادة في معدل التوعية لدى المجتمع المحلي بأهمية النظافة وانعكاسها على المظهر الحضري بنسبة 18%؛ فكان للمشاركة المجتمعية مساهمة كبيرة، إذ ضمت الحملة 3,167 مشارك، إضافةً إلى دعم مبادرات المشاريع التنموية في مجال الإصحاح البيئي.

​

وساهمت الحملة في تعزيز دور صندوق النظافة والتحسين في عدن بنسبة 25%، من خلال التدريب على المهارات المطلوبة لتحسين أعمال الإصحاح البيئي، وتطوير آليات الصندوق وإدارتها لتسهيل العمل، وبناء قدرات 197 يمني ويمنية.

​

​

​

​

​

كما نفذ البرنامج عددا من المشاريع في محافظة المهرة، حيث حضي مطار الغيضة في المهرة بمستوى جاهزية أعلى بعد أن أعاد تأهيله البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن بتوفير كافة متطلبات الملاحة الجوية والاتصالات والسلامة، وتطوير واجهته والصالات والوحدات الداخلية، بما رفع من تصنيف المطار وسهّل إجراءات السفر.

​

وفي قطاع الصحة، دشن البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن مشروع بناء وتجهيز المركز السعودي لغسيل الكلى، بطاقة تشغيلية تبلغ 2000 جلسة شهريًا، مع وحدات غسيل معزولة للمصابين بالأمراض الفيروسية مثل الكبد الوبائي وكورونا.

​

​

540 مستفيد شهرياً من المركز السعودي لغسيل الكلى بمديرية الغيضة في المهرة، والذي يوفر الرعاية الطبية المتكاملة لهم بإشراف كادر طبي مدرّب.

​

ولضمان توفير الرعاية الطبية اللائقة ومنعاً للانقطاعات الكهربائية؛ وفّر البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن مولد كهربائي احتياطي بقوة KVA 350، لمبنى العمليات والعناية المركزة التابع لمستشفى الغيضة العام.

كما تستمر أعمال بناء مركز العمليات والعناية المركزة التابع لمستشفى الغيضة العام بمحافظة المهره، إذ سيعمل البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن على تجهيزه بأحدث الأجهزة الطبية، تمهيداً للبدء بإجراء كافة أنواع العمليات الجراحية للمرضى.

وفي قطاع الكهرباء ارتفعت القدرة الإنتاجية لمحطة توليد الكهرباء في الغيضة بنسبة 75%؛ بعد دعمها بـ 10 مولدات كهربائية لاستيعاب الاستهلاك المرتفع في الأحياء السكنية، و 3 مولدات مخصصة للقطاعات الحيوية.

​

​

كما دشّن البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن الشهر الماضي، منحة المشتقات النفطية السعودية لتوليد وتشغيل الكهرباء في محافظة المهرة، إذ اُستقبلت الباخرة التي تقل المنحة في ميناء نشطون محملة بـ 4800 طن من الديزل، بحضور كلٍ من محافظ المحافظة، ومسؤولين من السلطة المحلية.

​

وتأتي هذه المنحة لدعم استمرار عمل الكهرباء واستقرارها، ولتحسين الوضع الاقتصادي والمستوى المعيشي وتوفير فرص العمل، من خلال دعم 11 محطة كهرباء مركزية بمحافظة المهرة و82 تجمع ريفي في المناطق الصحراوية بالإضافة إلى 24 مشروع خدمي.

​

وفي مجال التعليم في المحافظة، يعمل البرنامج السعودي على بناء 8 مدارس، إذ سيلتحق بها ما يزيد عن 3000 طالب وطالبة تقريباً.

​آآ مدرسة مديرية حوف في محافظة المهرة

كما يدعم البرنامج قطاع الزراعة في المهرة عبر توفير البيوت الزراعية المحمية والخدمات الزراعية المستمرة.

​

​

وفي محافظة سقطرى، بدأ البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن أول مشاريعه، حيث دشن السفير السعودي لدى اليمن، محمد آل جابر أولى مشاريع إعادة الإعمار لليمن، في سقطرى حيث تم وضع حجر الأساس لمشروع 3 آبار في مديرية حديبوه.

​

ويتنوع دعم البرنامج اليوم في سقطرى عبر:

- تحسين قطاع الطاقة

- بناء وتجهيز المدارس

- دعم الصيادين

- تجهيز المراكز الصحية

- تطوير قطاع النقل

وتستمر أعمال البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن في إنشاء مدرسة ثانوية قلنسية في محافظة سقطرى والتي ستغطي الاحتياج لفرص التعليم لأبناء المديرية، تتكون المدرسة من 12 فصل وتستوعب 400 مقعد دراسي.

​

ولما تواجهه مديرية حديبو في سقطرى من نقص في موارد المياه النظيفة وانقطاعات تدوم لفترات طويلة؛ يسلّم البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن السلطة المحلية مشروع إدارة الموارد المائية، الذي يؤمّن وصول المياه النظيفة لنحو 30 ألف مستفيد.

​

ويوائم مشروع إدارة الموارد المائية العوامل البيئية والجغرافية لأرخبيل سقطرى، حيث تم تصميمه لينقل المياه إلى خزانات بأنابيب يبلغ طولها 5 كم، تحقيقًا لكفاءة واستدامة وصول المياه إلى أهالي حديبو.

​

وفي محافظة مأرب، حرص البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن على توفير المياه النظيفة وتحقيقاً لأهداف التنمية المستدامة بالمحافظة، وبعد دراسة الإحتياج لعدد من المناطق الريفية بالمحافظة، عمل البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن على حفر وإعادة تأهيل آبار تعمل بـ الطاقة الشمسية في 8 مناطق بـ مأرب.

​

ويستفيد من هذا المشروع 11 ألف مستفيد من أهالي الأرياف بمحافظة مأرب تحققت لهم سهولة الوصول إلى المياه النظيفة للشرب والريّ، بعد انتهاء البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن من حفر عدد من الآبار و دعمها بمضخات تعمل بالطاقة الشمسية.

​

وفي مجال التعليم يعمل البرنامج على بناء صرح علمي متخصص يرعى المواهب، وبهدف تنمية الطاقات البشرية المبدعة؛ ينشئ البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن مجمع الموهوبين التربوي في محافظة مأرب.

​

ويستوعب المجمع 500 طالب ويضم 18 فصل دراسي، ومرافق داعمة للأنشطة اللاصفية، ومختبرات علمية، ووسائل تعليمية؛ تكسب الموهوبين المهارات والمعارف اللازمة، وتحقق التعلم من خلال الممارسة.

​

​

كما تستمر أعمال البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن لتطوير جامعة إقليم سبأ في مأرب، بما يتضمن بناء قاعات دراسية تتسع لـ 1000 طالب وطالبة، وإنشاء مبنى للكادر الإداري؛ لرفع كفاءة المؤسسات التعليمية في المحافظة، وتوفير عدد أكبر من فرص التعليم.

​

ويضم المشروع بناء 16 قاعة دراسية توفر كل قاعة 80 مقعداً دراسياً؛ لزيادة فرص الإلتحاق بالتعليم العالي.

​

وكما خصص البرنامج 4 حافلات لجامعة إقليم سبأ لتساهم بتذليل صعوبات النقل لـ 175 فتاة يمنية لاستكمال مسيرتهن التعليمية الجامعية.

​

تمكين دور المرأة اقتصاديا..

تمكين دور المرأة اليمنية اقتصادياً، أبرز الأهداف التي يسعى البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن لتحقيقها عبر شراكته مع مؤسسة فتيات مأرب.

​

إذ وقّع المشرف العام على البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن السفير محمد آل جابر مذكرة تعاون مشترك مع مؤسسة فتيات مأرب المتخصصة بتنمية المرأة الیمنیة؛ برئاسة السيدة ياسمين القاضي.

​

وتهدف الشراكة إلى تمكين المرأة اليمنية اقتصادياً، وتعدّ الأولى من نوعها للبرنامج في اليمن.

​

وفي محافظة حضرموت يواصل البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن أعماله الإنشائية لمدرسة نموذجية تسع 9 فصول بمرافق علمية في مديرية سيئون بمحافظة حضرموت؛ لتغطية الاحتياج في المديرية بسبب تزايد أعداد الطلاب، والذي يتجاوز قدرة المدارس الحالية على استيعابها.

​

​

​

​

​

وفي الجوف 30 ألف مستفيد من أهالي محافظة الجوف من تجهيزات البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن لمستشفى الجوف العام بالأجهزة الطبية الحديثة خلال العام الماضي.

​

وفي حجة دشن البرنامج السعودي مشروع إنارة طريق حيران الذي يبلغ طوله 10 كم ليلًا، بالطاقة الشمسية لمساعدة الأهالي على قضاء شؤون حياتهم اليومية وإنعاش الحركة التجارية في المنطقة.

​

​

وفي محافظة صعدة، ولِما لمنفذ البقع فيها من أهمية اقتصادية تتمثل بتخفيف الضغط على المنافذ الأخرى وتسهيل مرور الأفراد والشحنات التجارية والغذائية. فقد شملت أعمال البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن لتأهيل منفذ البقع في صعدة، وقد أنجز البرنامج مشروع إعادة تأهيله.

​

وشمل المشروع، سفلتة 2,6 كم وإنارته بـ 176 عمود بالطاقة الشمسية، ومولدين طاقة كهربائية بقوة 500KVA.

​

كما شمل المشروع إنشاء طريق إسفلتي لدخول وخروج الشاحنات والسيارات، وتسهيل مرور الشحنات الغذائية والتجارية.

​

​