- تقوم المملكة بمساعدة الحكومة اليمنية من خلال مشاريع تنموية تحسن من الظروف المعيشية وتلبي الاحتياجات الضرورية والطارئة ومن أبرزها تقديم المنحة للتخفيف من معاناة المواطنين اليمنيين.

-تقدم المملكة عبر البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن مشاريع ومبادرات تنموية ساعدت الحكومة اليمنية وحسّنت من الظروف المعيشية في اليمن وعملت على تلبية الاحتياجات الضرورية والطارئة ومن أبرزها تقديم المنحة للتخفيف من معاناة المواطنين اليمنيين.

يلبي البرنامج احتياج الإنسان اليمني الشقيق، انطلاقًا من الحس الإنساني الذي يتمتع به الشباب السعوديون الذين يعملون على تنمية دولة شقيقة، وامتدادًا للعطاء السخي الذي تقدمه المملكة العربية السعودية للدول المجاورة.

تقف المملكة إلى جانب الشعب اليمني وكافة شعوب العالم بتقديم كافة سبل الدعم بما يعزز التقارب الثقافي والتاريخي، وتسخر جهودها لمساندة الحكومة اليمنية في التخفيف من معاناة المواطن اليمني.

- تساهم مشاريع ومبادرات البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن في خلق فرص العمل لليمنيين وبناء القدرات لديهم.

-تأتي دفعات المشتقات النفطية لسد الاحتياج المقدم من محطات الكهرباء حيث تم توريد اكثر من 185 الف طن من المشتقات النفطية ساعدت في تشغيل اكثر من 80 محطة كما ساهمت في تخفيض ساعات الانطفاء الطويلة.

-ساهمت المنحة في انتاج اكثر من 550 الف ميقا وات من الطاقة الكهربائية وذلك بارتفاع في الطاقة المنتجة في منظومة الكهرباء باكثر من 40٪ في محافظة عدن وباكثر 25٪ في المحافظات الاخرى.

-80% بلغت نسبة الارتفاع بعدد الفواتيرالمحصلة من القطاع التجاري بعد وصول دفعتين من المنحة بدءاً من شهر مايو 2021. -23% نسبة ارتفاع الطاقة المنتجة في جميع المحافظات بعد وصول دفعتين من المنحة بدءاً من شهر مايو 2021.

-42% إجمالي النمو للمبيعات في المحافظات المستفيدة بعد وصول دفعتين من المنحة بدءاً من شهر مايو 2021.

- بلغت الطاقة المنتجة من الكهرباء في عدن 119,856 MW، فيما بلغت في أبين10,560 MW، وفي لحج 15,312 MW، وفي حضرموت 34,632.00 MW، وفي شبوة3,744 MW.

- تم تشكيل لجنة إشراف ورقابة يمنية مع عدة جهات يمنية وبعضوية البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن، بالإضافة إلى وضع حوكمة متكاملة للمشتقات النفطية، ببرنامج تنفيذي وآلية رقابة تضمن وصول المنحة إلى المستفيدين بموثوقية وشفافية عالية، لخدمة الشعب اليمني، ولضمان استخدام المشتقات النفطية فيما خصصت له فقط.

-ساعدت المنحة الحكومة اليمنية على توجيه نفقاتها،واستخدام المبالغ التي كانت مخصصة لشراء المشتقات النفطية في دعم بند الرواتب للموظفين المدنيين في الحكومة، وتقديم الخدمات الأساسية للشعب اليمني وتطوير قطاع الكهرباء عن طريق عمل برامج تنفيذية لاعادة تأهيل محطات الكهرباء وتشغيل محطات جديدة لتوليد الكهرباء.

-التزام البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن بخطة دفعات منحة المشتقات النفطية المجدولة بناءً على الاحتياج المقدم من وزارة الكهرباء.

*منحة المشتقات النفطية السعودية..*

*دور فاعل في تعافي الحياة اليومية ورافد حيوي للاقتصاد اليمني*

ساهمت منحة المشتقات النفطية السعودية المقدمة عبر البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن في تحسّن جميع نواحي الحياة اليومية في المحافظات اليمنية، في المجالات الاقتصادية والصحية والتعليمية والخدمية وفي مجال الطاقة على وجه الخصوص 422 مليون دولار قيمة المنحة 80 محطة لتوليد الكهربا 42% اجمالي النمو للمحافظات المستفيدة 80% نسبة الارتفاع بعدد الفواتير المحصلة من القطاع التجاري.

*أثر منحة المشتقات النفطية السعودية*

تحسين الحياة اليومية:

• الحد من الانقطاعات الكهربائية

• تحسين الخدمات العامة والاساسية

• دعم القدرة الإنتاجية للمواطن اليمني

• توفّر فرص العمل تعزيز الدور الحكومي:

• تخفيف الالتزامات المالية

• الحد من استنزاف البنك المركزي اليمني للعملة الصعبة

• استقرار تموين الوقود الاثر الاقتصادي • تخفيف الأعباء الاقتصادية

• تخفيف العبء المالي على خزينة الدولة اليمنية

• استقرار سعر صرف الريال اليمني