الرئيسية - أخبار محلية - أي دحباشي بذبحه من خلف الرقبة” تكّرم بوسام صانعة التغيير في الوطن العربي .. تعرف عليها
أي دحباشي بذبحه من خلف الرقبة” تكّرم بوسام صانعة التغيير في الوطن العربي .. تعرف عليها
الساعة 06:31 مساءاً (متابعات)
اشتهرت بجملتها الشهيرة " أي دحباشي بذبحه ذبح من خلف الرقبة"، ليتم تكريمها في جمهورية مصر العربية، كإحدى صانعات التغيير في الوطن العربي.   إنها وكيلة وزارة الصحة في الحكومة اليمنية (المعترف بها دوليا) زينب القيسي "الضالعي"، المشاركة في حملة التحريض وتهديد أبناء المحافظات الشمالية في العاصمة المؤقتة عدن بالذبح، والتي شاركت خلال إنقلاب عدن بحملة تحريض ونزلت للشوارع بالسلاح لتلاحق المواطنين من أبناء المدن الشمالية، وتسببت في ترحيل وطرد الكثير منهم.   لاقى تكريمها من أحدى المؤسسات في مصر، سخرية الكثير من الناشطين على منصات التواصل الإجتماعي، كون هذا التكريم لشخصية تحرض على القتل والكراهية بين أبناء المجتمع الواحد، شيء غريب فكيف تمنح وسام التميز للمرأة العربية.   حساب يحمل اسم "المستشار" في تويتر، أرفق صورة التكريم بتغريدة قائلاً: "إنها الدكتورة زينب الضالعي التي قالت: أنها ذبحت ٣٠ دحباشي من خلف الرقبة في عدن تم تكريمها في جمهورية مصر العربية بالوسام الذهبي للمرأة الرائدة لصناع التغيير في الوطن العربي هي وأخريات من اليمن".   فيما تسائل مغرد آخر يدعى "عبدالسلام الشيباني": هذه الدكتورة زينب الضالعي التي قالت : أنها ذبحت 30 يمني شمالي (دحباشي) من خلف الرقبة في عدن تم تكريمها في مصر بالوسام الذهبي للمرأة الرائدة لصناع التغيير . السؤال من يقف وراء تلميع هذه المجرمة.   ضيف الله القهالي هو الآخر، سخر من هذا التكريم لشخصية تدعي للقتل والدماء، "هذه زينب الضالعي التي قالت : إنها ذبحت ٣٠ دحباشي من خلف الرقبة في عدن تم تكريمها في مصر بالوسام الذهبي للمرأة الرائدة لصناع التغيير في الوطن العربي هي وأخريات من اليمن السؤال هنا : أين التغيير الذي أحدثته هذه ومثيلاتها في اليمن وهم بهذه الثفافة الدموية. وكانت تصريحات وكيلة وزارة الصحة القيسي، قد آثارت الجدل في أوساط اليمنيين إثر دعواتها للعنف والتحريض على القتل، من قبل امرأة مرشحة في مسابقة صناع التغيير للمرأة العربية.