تصدرت الحملة التي أطلقها ناشطين واعلاميين مساء اليوم الثلاثاء تحت هاشتاج #عبدالملك_الحوثي_متحفن_فارسي جميع منصات التواصل الاجتماعي هذا ويعتبر هاشتاج هام لكشف حقيقة الارهابي الفارسي عبدالملك الحوثي،
هذا ويعتبر عبدالملك الحوثي مجرد بوق وعبد مطيع لملالي إيران، وأنه ليس سوى نائحة ثكلى، وأن حماقته جرت الويلات على اليمن منذ عودته من قم وقيامه بمناورات عسكرية على حدود الشقيقه السعوديه وهو ما يشكل تهديدا على أمنها، وبرعونته دمر اليمن خدمة لأسياده ومموليه، في طهران ..
هذا وكشف الناشطون أن قرارات البنك المركزي لتوحيد العملة والحفاظ على الاقتصاد جعلته يخرج بتلك التهديدات ضد الأشقاء في المملكة، رغم انهم وسطاء يسعون الى اخراج اليمن الى بر الأمان وهو ما يؤكد رغبته في عودة الحرب التي يقتات هو وميليشياته منها وعليها، وليس باخرها قرصنته في البحر والبر والجو على حساب دماء اليمنيين وأنه بذلك ينسف كل المساعي الدولية لإحلال السلام.
هذا وكشفت الحملة بعد أن شارك كل الاحرار في كل مكان لكشف هذا الارهابي المتصهين المتحفن عبدالملك الحوثي برعونته وحمقه الذي دفع ميليشياته بعد انقلابه إلى استعداء الشقيقه الكبرى السعودية، والقيام بتهديد أمنها خدمة لأسياده في إيران، واليوم يعاود نعيقه وتهديداته؛ معلنا بذلك رغبته في عودة الحرب ورفض جهود السلام، وتأكيد على أنه يخاف من السلام، ولايستطيع العيش في سلام لانه يقتات على الحروب والدماء والفتن وتلك هي طبيعة الجماعات الإرهابية
ودعا الناشطون والاعلاميون القيادات العسكرية والأمنية الى رفع الجاهزية في حالة اي تهديد واستعادة الدولة وقتاله بلا هوايه.
فيما أكدت مصادر بأن قادة يتبعون مليشيا الحوثي الإرهابية قد غادرت صنعاء باسرها واموالها .
وتضمنت هاشتاج الليله عدة رسائل منها :
المتحفن عبدالملك الحوثي برعونته وحمقه دفع ميليشياته بعد انقلابه إلى استعداء السعودية، والقيام بتهديد أمنها خدمة لأسياده في إيران، واليوم يعاود نعيقه وتهديداته؛ معلنا بذلك رغبته في عودة الحرب ورفض جهود السلام، وتأكيد على أنه يموت في السلام، ولا يقتات إلا على الحرب وفي الحرب، وتلك طبيعة الجماعات الإرهابية.
المتحفن محتجب في مخبئه، يتحدث من وراء حجاب أو من كهف لا يأمن فيه على نفسه، وهو ما يؤكد إدراكه أن الشعب يرفضه ولا يقبله، ويكشف كذلك عن ضعفه وعجزه عن مقابلة الجمهور.
في صعدة سابقا ومنذ ظهور أسرة الحوثي بدأت مسيرتها في القرى وعبر جدهم بدر الدين بالذهاب إلى البيوت لينشد منهم حفنة من الحبوب يسد بها جوعه وكان يطلبها باسم تصدقوا على عيال النبي، ومن حينها أطلق أهالي صعدة عليهم اسم المتحفن، وأصبحت صبغة ولقب يتداوله أهالي القرى عن أسرة الدجال عبدالملك الحوثي وينادوهم بها، وهو مستمر بهذه الشحتة وامتهانها ولو على حساب مصالح الشعب اليمن والمتاجرة بالشعارات والوهم.
من متحفن مطلب إلى دجال دين إلى مدعي نسبة للنبي صلى الله عليه وسلم إلى قاطع طريق ولص ومدمر إلى إرهابي قاتل هذه مسيرتهم وتاريخهم.
نرفض الحوثية لأنها جسمٌ غريب علينا منذ جاءت وحتى اليوم. أي لم "تَـتَـيْمـننْ". فلا تزال منذ يحيى حسين الرسي ــ المؤسس الأول مع رفاقه من الجيل والديلم ــ فارسيةَ الهوى والهُوُية، وكما انتمى الرسي إلى فارس عدوة العرب قديما، فإن عبدالملك الحوثي اليوم ينتمي لإيران الخمينية نفسها، عدوة العرب والعروبة والإسلام.
المتحفن عبدالملك الحوثي ليس أكثر من ممثل على خشبة المسرح والمشهد السياسي، ارتضى أن يكون واجهة لعصابة إرهابية تؤدي دورًا معنيًا، رغم ضعف أدائه، وظهوره المضحك مرددًا هرطقات وتهديدات ضد المملكة هو يعلم أنه عاجز عن تنفيذها.
المتحفن عبد الملك الحوثي تصدره إيران كعلم في عقيدة الولاية العنصرية؛ لأنه وحده رضي أن يكون دمية وقفاز تستخدمه وقت الحاجة.
التاريخ يعيد نفسه، فكما استعان الرسي برفاقه من الجيل والديلم، يستعين الحوثي ومنظومته الإمامية اليوم بإيران وأذنابها لقتل اليمنيين والتنكيل بهم، وقد تجاوز ذلك إلى تهديد دول الجوار بدواعي مذهبية وطائفية تخدم الأجندة الإيرانية.
المتحفن عبد الملك الحوثي ليس إلا بيدق في يد إيران، وكل خطوة يقوم بها تأتي بتوجيهات من طهران؛ فهو ليس إلا نائحة ثكلى وبوق لغيره
المتحفن عبدالملك الحوثي الأرعن لا يهمه سوى إرضاء أسياده ومموليه وصانعي مشروعه، ولا علاقة له بالشعب ومصالحه، أو الحفاظ على العلاقة مع جيرانه.
قرارات البنك المركزي الرامية إلى المحافظة على اقتصاد البلد، وتوحيد العملة، وإيقاف النهب الحوثي، أخرجت المتحفن عبدالملك الحوثي من كفه الذي يختبئ فيه، وجعلت يهذي بلا شعور، ويرفس يمنة ويسرة كالتيس المذبوح.